قصة إبراهيم و إسماعيل عليهما السلام رؤيا الذبح - الشيخ محمد صالح المنجد



قصة إبراهيم و إسماعيل عليهما السلام رؤيا الذبح - الشيخ محمد صالح المنجد
via IFTTT

مقارنة النفس بالغير في أمور الدنيا - الحلقة الأولى - الشيخ محمد صالح المنجد



مقارنة النفس بالغير في أمور الدنيا - الحلقة الأولى - الشيخ محمد صالح المنجد
via IFTTT

من نفحات رمضان (27) رمضان والتربية على إستخراج الطاقات - الشيخ محمد صالح المنجد



من نفحات رمضان (27) رمضان والتربية على إستخراج الطاقات - الشيخ محمد صالح المنجد
via IFTTT

من نفحات رمضان (25) رمضان والتربية على تنوع العبادات - الشيخ محمد صالح المنجد



من نفحات رمضان (25) رمضان والتربية على تنوع العبادات - الشيخ محمد صالح المنجد
via IFTTT

من نفحات رمضان (22) رمضان وعلو الهمة في العشر الأواخر - الشيخ محمد صالح المنجد



من نفحات رمضان (22) رمضان وعلو الهمة في العشر الأواخر - الشيخ محمد صالح المنجد
via IFTTT

ليس البر أن تولوا وجوهكم قبل المشرق والمغرب (تنوع العبادات) - الشيخ محمد صالح المنجد



ليس البر أن تولوا وجوهكم قبل المشرق والمغرب (تنوع العبادات) - الشيخ محمد صالح المنجد
via IFTTT

يا أيها الذين آمنوا توبوا إلى الله توبة نصوحاً - الشيخ محمد صالح المنجد



يا أيها الذين آمنوا توبوا إلى الله توبة نصوحاً - الشيخ محمد صالح المنجد
via IFTTT

إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما أنفسهم - الحلقة الثانية - الشيخ محمد صالح المنجد



إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما أنفسهم - الحلقة الثانية - الشيخ محمد صالح المنجد
via IFTTT

إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما أنفسهم - الحلقة الأولى - الشيخ محمد صالح المنجد



إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما أنفسهم - الحلقة الأولى - الشيخ محمد صالح المنجد
via IFTTT

قد أفلح من تزكى وذكر اسم ربه فصلى (نهاية الشهر - الحلقة الثانية) - الشيخ محمد صالح المنجد



قد أفلح من تزكى وذكر اسم ربه فصلى (نهاية الشهر - الحلقة الثانية) - الشيخ محمد صالح المنجد
via IFTTT

التعامل النبوي مع ذوي الهيئات والمكانة والجاه - الحلقة الأولى - الشيخ محمد صالح المنجد



التعامل النبوي مع ذوي الهيئات والمكانة والجاه - الحلقة الأولى - الشيخ محمد صالح المنجد
via IFTTT

بادروا بقضاء #رمضان

فإن أخر القضاء حتى دخل رمضان التالي فلا يخلو من حالين :
الأولى :
أن يكون التأخير بعذر ، كما لو كان مريضاً واستمرَّ به المرض حتى دخل رمضان التالي ، فهذا لا إثم عليه في التأخير لأنه معذور . وليس عليه إلا القضاء فقط . فيقضي عدد الأيام التي أفطرها .
الحال الثانية :
أن يكون تأخير القضاء بدون عذر ، كما لو تمكن من القضاء ولكنه لم يقض حتى دخل رمضان التالي.
فهذا آثم بتأخير القضاء بدون عذر ، واتفق الأئمة على أن عليه القضاء ، ولكن اختلفوا هل يجب مع القضاء أن يطعم عن كل يوم مسكيناً أو لا ؟
فذهب الأئمة مالك والشافعي وأحمد أن عليه الإطعام . واستدلوا بأن ذلك قد ورد عن بعض الصحابة كأبي هريرة وابن عباس رضي الله عنهم .
وذهب الإمام أبو حنيفة رحمه الله إلى أنه لا يجب مع القضاء إطعام .
واستدل بأن الله تعالى لم يأمر مَنْ أفطر من رمضان إلا بالقضاء فقط ولم يذكر الإطعام ، قال الله تعالى : ( وَمَنْ كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ ) البقرة/185.
انظر : المجموع (6/366) ، المغني (4/400) .
وهذا القول الثاني اختاره الإمام البخاري رحمه الله ، قال في صحيحه :
قَالَ إِبْرَاهِيمُ -يعني : النخعي- : إِذَا فَرَّطَ حَتَّى جَاءَ رَمَضَانُ آخَرُ يَصُومُهُمَا وَلَمْ يَرَ عَلَيْهِ طَعَامًا ، وَيُذْكَرُ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ مُرْسَلا وَابْنِ عَبَّاسٍ أَنَّهُ يُطْعِمُ . ثم قال البخاري : وَلَمْ يَذْكُرِ اللَّهُ الإِطْعَامَ ، إِنَّمَا قَالَ : ( فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ ) اهـ
وقال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله وهو يقرر عدم وجوب الإطعام :
وأما أقوال الصحابة فإن في حجتها نظراً إذا خالفت ظاهر القرآن ، وهنا إيجاب الإطعام مخالف لظاهر القرآن ، لأن الله تعالى لم يوجب إلا عدة من أيام أخر ، ولم يوجب أكثر من ذلك ، وعليه فلا نلزم عباد الله بما لم يلزمهم الله به إلا بدليل تبرأ به الذمة ، على أن ما روي عن ابن عباس وأبي هريرة رضي الله عنهم يمكن أن يحمل على سبيل الاستحباب لا على سبيل الوجوب ، فالصحيح في هذه المسألة أنه لا يلزمه أكثر من الصيام إلا أنه يأثم بالتأخير . اهـ
الشرح الممتع (6/451) .
وعلى هذا فالواجب هو القضاء فقط ، وإذا احتاط الإنسان وأطعم عن كل يوم مسكيناً كان ذلك حسناً .
وعلى السائلة - إذا كان تأخيرها القضاء من غير عذر- أن تتوب إلى الله تعالى وتعزم على عدم العودة لمثل ذلك في المستقبل .
والله تعالى المسؤول أن يوفقنا لما يحب ويرضى .
والله أعلم .
الإسلام سؤال وجواب
https://islamqa.info/ar/26865




هل يجوز تصوير الطلبة والطالبات صورة جماعية للذكرى ؟


هل يجوز تصوير الطلبة والطالبات صورة جماعية للذكرى ؟


السؤال : ما حكم الدين في أن يتجمع شباب من الجنسين من أبناء كلية واحدة لأخذ صورة جماعية للذكرى مع العلم أنها من التقاليد الموجودة في الكلية ويرى الكثير أنها غير مخالفة للدين؟

نشر بتاريخ: 2009-10-11

الجواب :

الحمد لله

أولا :

اختلاط الشباب بالشابات في المدارس والكليات والجامعات وأماكن العمل ووسائل المواصلات .... إلخ من أعظم أسباب الفساد ، التي تفضي إلى انتشار الرذيلة ، وانعدام الحياء .

قال ابن القيم رحمه الله :

"ولا ريب أن تمكين النساء من اختلاطهن بالرجال أصل كل بلية وشر , وهو من أعظم أسباب نزول العقوبات العامة , كما أنه من أسباب فساد أمور العامة والخاصة ، واختلاط الرجال بالنساء سبب لكثرة الفواحش والزنا , وهو من أسباب الموت العام والطواعين المتصلة .

فمن أعظم أسباب الموت العام : كثرة الزنا بسبب تمكين النساء من اختلاطهن بالرجال ، والمشي بينهم متبرجات متجملات ، ولو علم أولياء الأمر ما في ذلك من فساد الدنيا والرعية قبل الدين لكانوا أشد شيء منعا لذلك " انتهى مختصرا .

"الطرق الحكمية" (ص 407-408) .

وقال علماء اللجنة الدائمة للإفتاء :

"اختلاط الرجال والنساء في التعليم حرام ومنكر عظيم ؛ لما فيه من الفتنة وانتشار الفساد وانتهاك المحرمات ، وما وقع بسبب هذا الاختلاط من الشر والفساد الخلقي لهو من أوضح الدلائل على تحريمه " انتهى .

"فتاوى اللجنة الدائمة" (12 / 181-182) .

والواجب على من ابتلي بالدراسة في الجامعات المختلطة أن يتقي الله عز وجل ويغض بصره ، وأن لا يصاحب الطالبات ، وأن ينشغل بنفسه وأمر دراسته ، ولو أمكنه التحول من هذه الكلية المختلطة إلى كلية منضبطة لا اختلاط فيها فهو أتقى لربه ، وأحفظ لدينه .

قال الشيخ ابن باز رحمه الله :

" الطالب في الجامعات والمدارس المختلطة يجب عليه أن يحذر ذلك ( يعني الاختلاط ) وأن يلتمس مدرسة وجامعة غير مختلطة ; لأن وجود الشباب بجوار الفتيات وسيلة لشر عظيم , وفساد كبير , والواجب على المؤمن عند الابتلاء بهذه الأمور أن يتقي الله حتى يجعل الله له فرجا ومخرجا , وأن يغض بصره , ويحذر من النظر إليها أو إلى محاسنها ومفاتنها , بل يلقي بصره إلى الأرض , ولا ينظر إليها , ومتى صادف شيئا من ذلك غض بصره " انتهى .

"مجموع فتاوى ابن باز" (5 / 313) .

وانظر أدلة تحريم الاختلاط في إجابة السؤال رقم : (1200) .

ثانيا :

يحرم تصوير ذوات الأرواح ، سواء كان إنسانا أو حيوانا أو طائرا ، ولا فرق بين أن يكون ذلك بالنحت أو الرسم على الثوب أو الورق أو كان بالتصوير الشمسي والفوتوغرافي ، ويستثني من ذلك ما يباح للحاجة أو الضرورة .

فعن ابن مسعود رضي الله عنه قَالَ : سَمِعْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ : ( إِنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَذَابًا عِنْدَ اللَّهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ الْمُصَوِّرُونَ ) متفق عليه .

وعَنْ أَبِي طَلْحَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : ( لَا تَدْخُلُ الْمَلَائِكَةُ بَيْتًا فِيهِ كَلْبٌ وَلَا صُورَةٌ ) متفق عليه .

وجاء في "فتاوى اللجنة الدائمة" (1 / 666) :

" لا يجوز تصوير ذوات الأرواح بالكاميرا أو غيرها من آلات التصوير ، ولا اقتناء صور ذوات الأرواح ولا الإبقاء عليها إلا لضرورة كالصور التي تكون بالتابعية أو جواز السفر ، فيجوز تصويرها والإبقاء عليها للضرورة إليها " انتهى .

وجاء فيها أيضا (1 / 671) :

" تصوير ذوات الأرواح بالكاميرا وغيرها حرام ، وعلى من فعل ذلك أن يتوب إلى الله ويستغفره ويندم على ما حصل منه ولا يعود إليه " انتهى .

وللاستزادة : راجع جواب السؤال رقم (22660) ، (8954) .

ويتأكد التحريم حينما تكون صورا لطلبة وطالبات ، والطالبات في كامل زينتهن ، وقد أمر الله تعالى المؤمنين بغض البصر فقال : (قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ) النور/30 ، وأمر النبي صلى الله عليه وسلم الرجل أن يصرف بصره عن المرأة الأجنبية عنه ، فعَنْ جَرِيرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ رضي الله عنه قَالَ : (سَأَلْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ نَظَرِ الْفُجَاءَةِ فَأَمَرَنِي أَنْ أَصْرِفَ بَصَرِي) رواه مسلم (2159) .

قال النووي رحمه الله :

"(الْفُجَاءَة) وَيُقَال : (الْفَجْأَة) هِيَ الْبَغْتَة .

وَمَعْنَى نَظَر الْفَجْأَة : أَنْ يَقَع بَصَره عَلَى الْأَجْنَبِيَّة مِنْ غَيْر قَصْد فَلَا إِثْم عَلَيْهِ فِي أَوَّل ذَلِكَ , وَيَجِب عَلَيْهِ أَنْ يَصْرِف بَصَره فِي الْحَال , فَإِنْ صَرَفَ فِي الْحَال فَلَا إِثْم عَلَيْهِ , وَإِنْ اِسْتَدَامَ النَّظَر أَثِمَ لِهَذَا الْحَدِيث , فَإِنَّهُ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَمَرَهُ بِأَنْ يَصْرِف بَصَره مَعَ قَوْله تَعَالَى : (قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ)" انتهى .

فعلى هذا ، لا يجوز التقاط مثل هذه الصورة ولا الاحتفاظ بها .

والله أعلم .

الإسلام سؤال وجواب
أرسل سؤالك